أكد متداولون سعوديون أن أية خسارة في الأسهم خلال هذه الفترة تنعكس عليهم بشكل مضاعف، وذلك في ظل المصاريف الإضافية المترتبة على موسمي المدارس ورمضان، إلى جانب موجة الغلاء التي طالت قدرا غير قليل من السلع والخدمات.
وأضافوا أن الحاجة الماسة إلى توفر النقد في مثل هذه الظروف لم تترك لهم بدا من اللجوء إلى تسييل جزء من أسهمهم، لكن الأداء المتراجع للسوق منذ بداية الأسبوع الجاري عموما باغتهم، مما اضطر بعضهم إلى زيادة الكمية التي خطط لبيعها بما يسد الحد الأدنى من حاجته